يضع الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني الأول لكرة القدم آمالا كبيرة علي اللقاء الودي الذي سيجمعه في الثامنة مساء اليوم مع نظيره الغيني في ستاد الكلية الحربية والذي يأتي ضمن استعدادات المنتخبين لخوض لقاءات الجولة الرابعة في تصفيات كأس العالم عن قارة إفريقيا
وهي الجولة التي يلعب فيها طرفا لقاء اليوم خارج ملعبيهما حيث يلتقي منتخبنا مع نظيره الرواندي في ستاد العاصمة كيجالي في5 سبتمبر المقبل في المجموعة الثالثة وفي نفس اليوم يحل المنتخب الغيني ضيفا علي منتخب مالاوي في المجموعة الخامسة.
فالجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة حسن شحاتة يبحث عن الاستفادة القصوي من هذا اللقاء الودي والذي من خلاله سوف يضع الجهاز الفني يديه علي ملامح التشكيل وأسلوب الأداء الذي سيكون عليه الفراعنة في لقاء5 سبتمبر وهو اللقاء الاول الصعب في مهمة استعادة الامل في الفوز ببطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الافريقية وهي المجموعة التي يتصدرها المنتخب الجزائري برصيد7 نقاط وبفارق3 نقاط عن منتخبنا الوطني.
فلقاء اليوم له اكثر من هدف ولعل اهم هذه الاهداف يكمن في نقطتين لابد من تحقيقهما اليوم علي أرض ملعب ستاد الكلية الحربية, حيث الهدف الاول يكمن في تقديم عرض طيب وتحقيق الفوز علي خصم ليس بالسهل من أجل زيادة نسبة الشعور بالثقة والتفاؤل لدي اللاعبين والجهاز الفني وكذا جمهور مصر وذلك قبل السفر الي العاصمة كيجالي لمواجهة منتخب رواندا في5 سبتمبر القادم.
اما الهدف الثاني وهو دون شك الاهم يكمن في رغبة الجهاز الفني في التوصل للحالة الفنية للاعبي المنتخب سواء القدامي أوالاساسيون او الجدد والاحتياطيون وذلك لان الوقت لن يسمح بمزيد من التجارب بعد هذه المباراة, حيث من المقرر ان يتجمع الفريق فيما بعد لقاء اليوم امام منتخب غينيا في25 من اغسطس الجاري اي قبل10 ايام من لقاء رواندا في العاصمة كيجالي
وماسوف يتخلل ذلك من سفر أمور قد تهدر يومين او ثلاثة في فترة رحلة الاعداد النهائية للقاء رواندا في الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا2010. ولعل هذا التفكير هو ماسيدفع الجهاز الفني لمنتخبنا في لقاء اليوم للعزف علي وترين لاثالث لهما, الوتر الاول منهما خاص بالتشكيل الاساسي للمنتخب الوطني والذي يري الجهاز الفني فيه القدرة علي تحقيق الفوز المطلوب والذي لابديل عنه في لقاء رواندا القادم وضرورة منح عناصره الفرصة للتأقلم والانسجام اكثر خاصة وان بعض عناصر هذا التشكيل كانت من وجوه دكة البدلاء في الماضي القريب ولكن ظروف الاصابات لعدد ليس بالقليل من اللاعبين كانت السبب في وجودهم بالتشكيل الاساسي, اما الوتر الثاني فخاص بالعناصر التي يتوسم الجهاز الفني فيها القدرة علي الوجود مع الفريق في المرحلة الصعبة القادمة والتي لابد من التعرف علي قدرتها النفسية في الاداء بنفس المستوي الفني والمهاري الذي تظهر به مع فرق انديتها في الدوري الممتاز او في مسابقة كأس الاتحاد الافريقي ـ الكونفيدرالية.
ولهذا فمن المتوقع ان يشهد تشكيل منتخبنا اليوم بعض علامات الاستفهام والتي قد تثير التساؤل لدي المتابعين للفريق ولكن الجهاز الفني يهدف للإطمئنان علي حالة لاعبيه من جهة ومن جهة اخري يهدف إلي اخفاء بعض الاوراق عن آعين منتخبات رواندا والجزائر وزامبيا منافسيه بالمجموعة الثالثة الافريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم بخلاف الاوراق التي اخفاها بالاستبعاد من هذا اللقاء الودي والتي سيكون لها وجود في لقاء رواندا القادم امثال عمرو زكي واحمد حسام ميدو.
المهم ان الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة حسن شحاتة ووفق ما أعلنه المدير الفني امس عقب المران الخفيف الذي خاض الفريق.. يري ان مواجهة منتخب غينيا هي مواجهة قوية وستكون في نفس المستوي الفني والبدني الذي سيواجهه الفريق في لقاء رواندا في الجولة الرابعة من تصفيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الافريقية.
ويبقي حول منتخبنا تحديد موقف محمد زيدان الذي لم يصل للقاهرة فجر امس كما سبق وتم الاعلان من خلال الجهاز الفني للمنتخب ليبقي احتمال وصوله فجر اليوم.
وهي الجولة التي يلعب فيها طرفا لقاء اليوم خارج ملعبيهما حيث يلتقي منتخبنا مع نظيره الرواندي في ستاد العاصمة كيجالي في5 سبتمبر المقبل في المجموعة الثالثة وفي نفس اليوم يحل المنتخب الغيني ضيفا علي منتخب مالاوي في المجموعة الخامسة.
فالجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة حسن شحاتة يبحث عن الاستفادة القصوي من هذا اللقاء الودي والذي من خلاله سوف يضع الجهاز الفني يديه علي ملامح التشكيل وأسلوب الأداء الذي سيكون عليه الفراعنة في لقاء5 سبتمبر وهو اللقاء الاول الصعب في مهمة استعادة الامل في الفوز ببطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الافريقية وهي المجموعة التي يتصدرها المنتخب الجزائري برصيد7 نقاط وبفارق3 نقاط عن منتخبنا الوطني.
فلقاء اليوم له اكثر من هدف ولعل اهم هذه الاهداف يكمن في نقطتين لابد من تحقيقهما اليوم علي أرض ملعب ستاد الكلية الحربية, حيث الهدف الاول يكمن في تقديم عرض طيب وتحقيق الفوز علي خصم ليس بالسهل من أجل زيادة نسبة الشعور بالثقة والتفاؤل لدي اللاعبين والجهاز الفني وكذا جمهور مصر وذلك قبل السفر الي العاصمة كيجالي لمواجهة منتخب رواندا في5 سبتمبر القادم.
اما الهدف الثاني وهو دون شك الاهم يكمن في رغبة الجهاز الفني في التوصل للحالة الفنية للاعبي المنتخب سواء القدامي أوالاساسيون او الجدد والاحتياطيون وذلك لان الوقت لن يسمح بمزيد من التجارب بعد هذه المباراة, حيث من المقرر ان يتجمع الفريق فيما بعد لقاء اليوم امام منتخب غينيا في25 من اغسطس الجاري اي قبل10 ايام من لقاء رواندا في العاصمة كيجالي
وماسوف يتخلل ذلك من سفر أمور قد تهدر يومين او ثلاثة في فترة رحلة الاعداد النهائية للقاء رواندا في الجولة الرابعة من تصفيات المجموعة الثالثة المؤهلة لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا2010. ولعل هذا التفكير هو ماسيدفع الجهاز الفني لمنتخبنا في لقاء اليوم للعزف علي وترين لاثالث لهما, الوتر الاول منهما خاص بالتشكيل الاساسي للمنتخب الوطني والذي يري الجهاز الفني فيه القدرة علي تحقيق الفوز المطلوب والذي لابديل عنه في لقاء رواندا القادم وضرورة منح عناصره الفرصة للتأقلم والانسجام اكثر خاصة وان بعض عناصر هذا التشكيل كانت من وجوه دكة البدلاء في الماضي القريب ولكن ظروف الاصابات لعدد ليس بالقليل من اللاعبين كانت السبب في وجودهم بالتشكيل الاساسي, اما الوتر الثاني فخاص بالعناصر التي يتوسم الجهاز الفني فيها القدرة علي الوجود مع الفريق في المرحلة الصعبة القادمة والتي لابد من التعرف علي قدرتها النفسية في الاداء بنفس المستوي الفني والمهاري الذي تظهر به مع فرق انديتها في الدوري الممتاز او في مسابقة كأس الاتحاد الافريقي ـ الكونفيدرالية.
ولهذا فمن المتوقع ان يشهد تشكيل منتخبنا اليوم بعض علامات الاستفهام والتي قد تثير التساؤل لدي المتابعين للفريق ولكن الجهاز الفني يهدف للإطمئنان علي حالة لاعبيه من جهة ومن جهة اخري يهدف إلي اخفاء بعض الاوراق عن آعين منتخبات رواندا والجزائر وزامبيا منافسيه بالمجموعة الثالثة الافريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم بخلاف الاوراق التي اخفاها بالاستبعاد من هذا اللقاء الودي والتي سيكون لها وجود في لقاء رواندا القادم امثال عمرو زكي واحمد حسام ميدو.
المهم ان الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة حسن شحاتة ووفق ما أعلنه المدير الفني امس عقب المران الخفيف الذي خاض الفريق.. يري ان مواجهة منتخب غينيا هي مواجهة قوية وستكون في نفس المستوي الفني والبدني الذي سيواجهه الفريق في لقاء رواندا في الجولة الرابعة من تصفيات كأس العالم عن المجموعة الثالثة الافريقية.
ويبقي حول منتخبنا تحديد موقف محمد زيدان الذي لم يصل للقاهرة فجر امس كما سبق وتم الاعلان من خلال الجهاز الفني للمنتخب ليبقي احتمال وصوله فجر اليوم.