من طرف قد يكون تدريب الأرجنتين أمل الكثير من مدربي كرة القدم لكن دييجو مارادونا الأسطورة الأرجنتيني أوضح أن الأمر مختلف معه خاصة عندما يصبح من الصعب عليه الوصول للاعبيه وعلى رأسهم ليونيل ميسي نجم برشلونة.
وقال مارادونا في حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "لم أتابع مبارياته في الفترة الأخيرة، لقد حاولت الإتصال به، لكن من الأسهل التحدث إلى (الرئيس الأمريكي باراك) أوباما".
ووفقا للأسطورة الأرجنتينية فأن من أصعب مهام منصبه كمدير فني هو متابعة لاعبيه والإبقاء على اتصال بهم.
وأضاف مارادونا "لقد تمكنت من التواجد مع أفراد المنتخب لمدة شهر ونصف طوال هذه الفترة (تسعة أشهر) وبالتالي لا تسنح لي الفرصة كثيرا للعمل معهم والتواجد معهم".
موضحا أن المهمة تزداد صعوبة مع الوقت "كان الأمر عظيماً عندما استلمت مهمتي، والآن علي أن أنقل أفكاري إلى عقول اللاعبين الذين أشرف على تدريبهم كي يبدأوا تطبيق فلسفتي على أرض الملعب".
حتى أنه في رده على سؤال حول قدر استمتاعه بتدريب منتخب بلاده رد مارادونا "إنها مهمة صعبة. كنت أستمتع أكثر عندما كنت لاعباً ولكن أسعى دائماً إلى تحمل مسؤولياتي".
وأرجع اللاعب الدولي السابق الذي قاد بلاده لحمل كأس العالم 1986 صعوبة المهمة إلى قيامه باتصالات دائمة لمعرفة وضع اللاعبين والاجتماع بالجهاز التدريبي يوميا لمعرفة أوضاع جميع اللاعبين.
مضيفا صعوبة أخرى وهي "سؤال يتكرر في المقابلات الإعلامية متى سنرى تأثير دييجو مارادونا على أداء المنتخب؟ من الظلم أن ترى أسلوب مارداونا خلال يومين هي الفترة التي تحصل فيها على اللاعبين" حسب قوله.
ورغم ذلك قال مارادونا إن باله المشغول دوما بقيادته للمنتخب يدفعه أحيانا للاستيقاظ ليلا من نومه لتدوين أساليب "تنفيذ الركلات الحرة والركلات الركنية، على سبيل المثال أريد من الفريق أن يضغط أكثر في خط الهجوم، وتضييق المساحات".
ولم يكن أوباما الرئيس الوحيد الذي أتى مارادونا على ذكره إذ أنه وضع مقابلة نيلسون مانديلا الرئيس الجنوب إفريقي الأسبق كأحد أهدافه من قيادته لبلاده للفوز بكأس العالم 2010.
ورد في رده على سؤال "لا شك أن كأس العالم تمثل حلما كبيرا بالنسبة لك" بقوله "نعم، ومقابلة مانديلا أيضاً، لطالما كنت أسعى لمقابلته ولكنني لم أتمكن من ذلك بسبب أمور مختلفة".
كما ذكر مارادونا في حواره كيف درب فيديل كاسترو الرئيس الكوبي السابق على صد ركلات الترجيح عندما طلب من الزعيم الكوبي كشف سر ركلات الترجيح.
وأضاف مارادونا "قلت له أنظر إلى حارس المرمى، إذا سددت قبل أن يتحرك حارس المرمى قد يتمكن من التصدي لها وإذا قام الحارس بالخطوة قبلي أقوم بتسديد الكرة في الإتجاه المعاكس".
وتابع "قام كاسترو بازاحة جميع الكراسي من حوله وتوجه صوبي قائلاً تعال، قم بتنفيذ ركلة جزاء ضدي، ودعني أرى كيف تقوم بهذا الأمر"
وقال مارادونا في حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "لم أتابع مبارياته في الفترة الأخيرة، لقد حاولت الإتصال به، لكن من الأسهل التحدث إلى (الرئيس الأمريكي باراك) أوباما".
ووفقا للأسطورة الأرجنتينية فأن من أصعب مهام منصبه كمدير فني هو متابعة لاعبيه والإبقاء على اتصال بهم.
وأضاف مارادونا "لقد تمكنت من التواجد مع أفراد المنتخب لمدة شهر ونصف طوال هذه الفترة (تسعة أشهر) وبالتالي لا تسنح لي الفرصة كثيرا للعمل معهم والتواجد معهم".
موضحا أن المهمة تزداد صعوبة مع الوقت "كان الأمر عظيماً عندما استلمت مهمتي، والآن علي أن أنقل أفكاري إلى عقول اللاعبين الذين أشرف على تدريبهم كي يبدأوا تطبيق فلسفتي على أرض الملعب".
حتى أنه في رده على سؤال حول قدر استمتاعه بتدريب منتخب بلاده رد مارادونا "إنها مهمة صعبة. كنت أستمتع أكثر عندما كنت لاعباً ولكن أسعى دائماً إلى تحمل مسؤولياتي".
وأرجع اللاعب الدولي السابق الذي قاد بلاده لحمل كأس العالم 1986 صعوبة المهمة إلى قيامه باتصالات دائمة لمعرفة وضع اللاعبين والاجتماع بالجهاز التدريبي يوميا لمعرفة أوضاع جميع اللاعبين.
مضيفا صعوبة أخرى وهي "سؤال يتكرر في المقابلات الإعلامية متى سنرى تأثير دييجو مارادونا على أداء المنتخب؟ من الظلم أن ترى أسلوب مارداونا خلال يومين هي الفترة التي تحصل فيها على اللاعبين" حسب قوله.
ورغم ذلك قال مارادونا إن باله المشغول دوما بقيادته للمنتخب يدفعه أحيانا للاستيقاظ ليلا من نومه لتدوين أساليب "تنفيذ الركلات الحرة والركلات الركنية، على سبيل المثال أريد من الفريق أن يضغط أكثر في خط الهجوم، وتضييق المساحات".
ولم يكن أوباما الرئيس الوحيد الذي أتى مارادونا على ذكره إذ أنه وضع مقابلة نيلسون مانديلا الرئيس الجنوب إفريقي الأسبق كأحد أهدافه من قيادته لبلاده للفوز بكأس العالم 2010.
ورد في رده على سؤال "لا شك أن كأس العالم تمثل حلما كبيرا بالنسبة لك" بقوله "نعم، ومقابلة مانديلا أيضاً، لطالما كنت أسعى لمقابلته ولكنني لم أتمكن من ذلك بسبب أمور مختلفة".
كما ذكر مارادونا في حواره كيف درب فيديل كاسترو الرئيس الكوبي السابق على صد ركلات الترجيح عندما طلب من الزعيم الكوبي كشف سر ركلات الترجيح.
وأضاف مارادونا "قلت له أنظر إلى حارس المرمى، إذا سددت قبل أن يتحرك حارس المرمى قد يتمكن من التصدي لها وإذا قام الحارس بالخطوة قبلي أقوم بتسديد الكرة في الإتجاه المعاكس".
وتابع "قام كاسترو بازاحة جميع الكراسي من حوله وتوجه صوبي قائلاً تعال، قم بتنفيذ ركلة جزاء ضدي، ودعني أرى كيف تقوم بهذا الأمر"