توج لاتسيو بطلا لكأس السوبر الايطالي علي حساب انترناسيونالي بعدما تمكن من الفوز عليه بنتيجة 2-1 في المباراة التي أقيمت بين الفريقين عصر السبت علي ملعب "عش الطائر" في الصين.
ويعتبر هذا اللقب هو الثالث للاتسيو في التاريخ حيث سبق للفريق الأزرق الفوز بكأس السوبر الايطالية مرتين من قبل عامي 1998 و2000.
وعلي الرغم من الضغط الرهيب الذي شنه النيراتزوري علي مرمي الفريق العاصمي في معظم اوقات المباراة، تمكن لاتسيو من مباغتة فريق المدير الفني جوزيه مورينيو مرتين في خلال 4 دقائق فقط.
فبعد شوط أول سلبي، وضع البرازيلي ماتوزاليم لاتسيو في المقدمة من متابعة جيدة للكرة المرتدة من حائط الانتر لتصل الي اللاعب البرازيلي الذي يسددها جسد الحارس خوليو سيزار لتعود وتصطدم بوجه لاعب لاتسيو وتدخل المرمي.
بعدها بثلاث دقائق فقط، ضاعف توماسو روكي النتيجة لابناء العاصمة روما بهدف ولا اروع عندما انفرد بالمرمي ووضع الكرة "لوب" من فوق سيزار الذي اكتفي بمشاهدتها وهي تتهادي إلي داخل الشباك.
وكان الانتر قد اضاع حفنة من الاهداف قبل ان يحرز لاتسيو هدفيه خاصة عن طريق مهاجمه الكاميروني الجديد صامويل ايتو.
ولكن ايتو تمكن من احراز اول هدف رسمي له مع الانتر في الدقيقة 78 عندما استلم الكرة داخل منطقة جزاء لاتسيو واطلق تسديدة صاروخية سكنت الشباك.
ضغط الانتر اكثر في الدقائق الباقية وكاد ان يأخذ المباراة إلي الوقت الاضافي قبل نهاية الوقت الاصلي بثلاثة دقائق فقط عندما تمكن المهاجم الارجنتيني ديجو مليتو من احراز هدف التعادل ولكن راية الحكم المساعد اطاحت باحلام النيراتزوري بعيدا بعد ان الغي حكم اللقاء الهداف بداعي التسلل.
ويعتبر هذا اللقب هو الثالث للاتسيو في التاريخ حيث سبق للفريق الأزرق الفوز بكأس السوبر الايطالية مرتين من قبل عامي 1998 و2000.
وعلي الرغم من الضغط الرهيب الذي شنه النيراتزوري علي مرمي الفريق العاصمي في معظم اوقات المباراة، تمكن لاتسيو من مباغتة فريق المدير الفني جوزيه مورينيو مرتين في خلال 4 دقائق فقط.
فبعد شوط أول سلبي، وضع البرازيلي ماتوزاليم لاتسيو في المقدمة من متابعة جيدة للكرة المرتدة من حائط الانتر لتصل الي اللاعب البرازيلي الذي يسددها جسد الحارس خوليو سيزار لتعود وتصطدم بوجه لاعب لاتسيو وتدخل المرمي.
بعدها بثلاث دقائق فقط، ضاعف توماسو روكي النتيجة لابناء العاصمة روما بهدف ولا اروع عندما انفرد بالمرمي ووضع الكرة "لوب" من فوق سيزار الذي اكتفي بمشاهدتها وهي تتهادي إلي داخل الشباك.
وكان الانتر قد اضاع حفنة من الاهداف قبل ان يحرز لاتسيو هدفيه خاصة عن طريق مهاجمه الكاميروني الجديد صامويل ايتو.
ولكن ايتو تمكن من احراز اول هدف رسمي له مع الانتر في الدقيقة 78 عندما استلم الكرة داخل منطقة جزاء لاتسيو واطلق تسديدة صاروخية سكنت الشباك.
ضغط الانتر اكثر في الدقائق الباقية وكاد ان يأخذ المباراة إلي الوقت الاضافي قبل نهاية الوقت الاصلي بثلاثة دقائق فقط عندما تمكن المهاجم الارجنتيني ديجو مليتو من احراز هدف التعادل ولكن راية الحكم المساعد اطاحت باحلام النيراتزوري بعيدا بعد ان الغي حكم اللقاء الهداف بداعي التسلل.