يسعى بايرن ميونيخ المرشح الأول بقيادة مدربه الهادئ لويس فان جال لإحراز لقب مسابقة الدورى الألمانى لكرة القدم هذا الموسم، حيث يتزعم النادى العريق حملة باقى فرق القمة فى ألمانيا لانتزاع لقب البطولة من فولفسبورج بعد انطلاق منافسات الموسم أمس الجمعة.
كان بايرن قد قرر أن يوكل مهمة قيادته إلى فان جال بعد فشل تجربته مع يورجن كلينسمان فى الموسم الماضى.
وصمد بايرن أمام الرغبة العارمة للعملاق الإسبانى ريال مدريد لضم نجم الفريق الأول الفرنسى فرانك ريبيرى، وفى المقابل أنفق ٥٠ مليون يورو «٧٢ مليون دولار» على صفقاته الجديدة هذا الصيف وتضمنت ضم مهاجم ألمانيا ماريو جوميز من شتوتجارت مقابل سعر قياسى على مستوى الدورى الألمانى بلغ ٣٠ مليون يورو.
وكان فولفسبورج قد تفوق على بايرن ميونيخ ليفجر مفاجأة كبيرة بإحرازه أول ألقابه فى تاريخ مشاركاته بمسابقة الدورى الألمانى وذلك بفضل مدربه الساحر فيليكس ماجات، مدرب بايرن ميونيخ السابق، والأهداف الـ٥٤ لمهاجميه المتألقين جرافيتى «٢٨ هدفاً» وإدين دزيكو «٢٦ هدفاً».
وبعد نجاحه فى قيادة فولفسبورج لإحراز لقب الدورى الألمانى، انتقل ماجات بعدها إلى أكبر تحديات مشواره الرياضى فى شالكه، بينما بدأ فولفسبورج مشواره الاستعدادى نحو الاحتفاظ باللقب تحت قيادة المدرب آرمين فيه.
وتأمل فرق هابمورج وهرتا برلين وفيردر بريمن فى المنافسة على القمة هذا الموسم، فيما وصفه ماجات بأنه «أقوى دورى فى العالم» لأنه أكثر توازنا من الدورى الإنجليزى الممتاز ودوريى الدرجة الأولى فى إيطاليا وإسبانيا.
وباعت أندية الدرجة الأولى الألمانية الثمانية عشر بشكل إجمالى رقماً قياسياً من عدد التذاكر الموسمية للمسابقة بلغ ٤٣٥ ألف تذكرة، فيما ينفق رعاة قمصان الفرق أموالاً أكثر من غيرهم بالدوريات الأخرى على مسابقة الدورى الألمانى بإجمالى ١٣٠ مليون يورو فى الموسم.
وقبل غلق باب الانتقالات الصيفية فى ٣١ أغسطس، أنفقت الأندية الألمانية حتى الآن ١٧٨.٥ مليون يورو على شراء لاعبين جدد.
وقد يكون هذا الرقم أقل من المبلغ الذى أنفقه ريال مدريد بمفرده على صفقاته هذا الصيف، وقد لا يكون الدورى الألمانى قادراً على جذب أبرز نجوم اللعبة، ولكن المسابقة مازالت تضم العديد من النجوم الآخرين وتتميز بمناخ صحى.
وقال رودى فولر، مدير الكرة فى باير ليفركوزن: «إن مسابقة الدورى الألمانى تجتذب اللاعبين بشدة، فنحن نمتلك أفضل استادات بدون مقارنة كما أننا نتمتع بأكبر نسبة مشاهدة جماهيرية فى الاستادات فى العالم».
ومن المنتظر أن يحظى بايرن ميونيخ بالصدارة هذا الموسم، مع العلم بأن مباراته الأولى بالموسم ستكون اختباراً حقيقياً له عندما يحل ضيفاً على هوفهايم مساء اليوم السبت.
من جانبه، نجح شتوتجارت فى استثمار جزء من عائد بيع جوميز فى ضم المهاجم الروسى بافيل بوجريبنياك «مقابل ١١ مليون يورو» وإعادة لاعبه البيلاروسى ألكسندر هليب من برشلونة الإسبانى، ولكن على سبيل الإعارة.
أما هامبورج، فقد أنفق ٢٠ مليون يورو على ضم المهاجم السويدى الموهوب ماركوس بيرج وإليخيرو إليا، وأنفق فيردر بريمن ٨.٥ مليون يورو على ضم لاعب الوسط ماركو مارين، كما استعاد خدمات لاعبه تيم بوروفسكى من بايرن ميونيخ بعدما تلقى ٢٤.٥ مليون يورو من يوفنتوس الإيطالى مقابل الاستغناء له عن خدمات صانع ألعابه البرازيلى دييجو.
وأدخل كولون السعادة على قلوب جماهيره عندما أعاد مهاجمه الدولى لوكاس بودولسكى من بايرن ميونيخ مقابل سعر قياسى بالنسبة للنادى بلغ عشرة ملايين يورو.
وتخوض ثمانية أندية الموسم الجديد من الدورى الألمانى بمدربين جدد من بينهم ثلاثة مدربين لم يسبق لهم العمل فى البوندزليجا الذى تمتد منافساته هذا الموسم حتى الثامن من مايو، ويسعى العديد من اللاعبين خلاله ليس فقط للتألق من فرقهم وإنما لحجز أماكنهم بمنتخباتهم الوطنية خلال بطولة كأس العالم ٢٠١٠ بجنوب أفريقيا.
كان بايرن قد قرر أن يوكل مهمة قيادته إلى فان جال بعد فشل تجربته مع يورجن كلينسمان فى الموسم الماضى.
وصمد بايرن أمام الرغبة العارمة للعملاق الإسبانى ريال مدريد لضم نجم الفريق الأول الفرنسى فرانك ريبيرى، وفى المقابل أنفق ٥٠ مليون يورو «٧٢ مليون دولار» على صفقاته الجديدة هذا الصيف وتضمنت ضم مهاجم ألمانيا ماريو جوميز من شتوتجارت مقابل سعر قياسى على مستوى الدورى الألمانى بلغ ٣٠ مليون يورو.
وكان فولفسبورج قد تفوق على بايرن ميونيخ ليفجر مفاجأة كبيرة بإحرازه أول ألقابه فى تاريخ مشاركاته بمسابقة الدورى الألمانى وذلك بفضل مدربه الساحر فيليكس ماجات، مدرب بايرن ميونيخ السابق، والأهداف الـ٥٤ لمهاجميه المتألقين جرافيتى «٢٨ هدفاً» وإدين دزيكو «٢٦ هدفاً».
وبعد نجاحه فى قيادة فولفسبورج لإحراز لقب الدورى الألمانى، انتقل ماجات بعدها إلى أكبر تحديات مشواره الرياضى فى شالكه، بينما بدأ فولفسبورج مشواره الاستعدادى نحو الاحتفاظ باللقب تحت قيادة المدرب آرمين فيه.
وتأمل فرق هابمورج وهرتا برلين وفيردر بريمن فى المنافسة على القمة هذا الموسم، فيما وصفه ماجات بأنه «أقوى دورى فى العالم» لأنه أكثر توازنا من الدورى الإنجليزى الممتاز ودوريى الدرجة الأولى فى إيطاليا وإسبانيا.
وباعت أندية الدرجة الأولى الألمانية الثمانية عشر بشكل إجمالى رقماً قياسياً من عدد التذاكر الموسمية للمسابقة بلغ ٤٣٥ ألف تذكرة، فيما ينفق رعاة قمصان الفرق أموالاً أكثر من غيرهم بالدوريات الأخرى على مسابقة الدورى الألمانى بإجمالى ١٣٠ مليون يورو فى الموسم.
وقبل غلق باب الانتقالات الصيفية فى ٣١ أغسطس، أنفقت الأندية الألمانية حتى الآن ١٧٨.٥ مليون يورو على شراء لاعبين جدد.
وقد يكون هذا الرقم أقل من المبلغ الذى أنفقه ريال مدريد بمفرده على صفقاته هذا الصيف، وقد لا يكون الدورى الألمانى قادراً على جذب أبرز نجوم اللعبة، ولكن المسابقة مازالت تضم العديد من النجوم الآخرين وتتميز بمناخ صحى.
وقال رودى فولر، مدير الكرة فى باير ليفركوزن: «إن مسابقة الدورى الألمانى تجتذب اللاعبين بشدة، فنحن نمتلك أفضل استادات بدون مقارنة كما أننا نتمتع بأكبر نسبة مشاهدة جماهيرية فى الاستادات فى العالم».
ومن المنتظر أن يحظى بايرن ميونيخ بالصدارة هذا الموسم، مع العلم بأن مباراته الأولى بالموسم ستكون اختباراً حقيقياً له عندما يحل ضيفاً على هوفهايم مساء اليوم السبت.
من جانبه، نجح شتوتجارت فى استثمار جزء من عائد بيع جوميز فى ضم المهاجم الروسى بافيل بوجريبنياك «مقابل ١١ مليون يورو» وإعادة لاعبه البيلاروسى ألكسندر هليب من برشلونة الإسبانى، ولكن على سبيل الإعارة.
أما هامبورج، فقد أنفق ٢٠ مليون يورو على ضم المهاجم السويدى الموهوب ماركوس بيرج وإليخيرو إليا، وأنفق فيردر بريمن ٨.٥ مليون يورو على ضم لاعب الوسط ماركو مارين، كما استعاد خدمات لاعبه تيم بوروفسكى من بايرن ميونيخ بعدما تلقى ٢٤.٥ مليون يورو من يوفنتوس الإيطالى مقابل الاستغناء له عن خدمات صانع ألعابه البرازيلى دييجو.
وأدخل كولون السعادة على قلوب جماهيره عندما أعاد مهاجمه الدولى لوكاس بودولسكى من بايرن ميونيخ مقابل سعر قياسى بالنسبة للنادى بلغ عشرة ملايين يورو.
وتخوض ثمانية أندية الموسم الجديد من الدورى الألمانى بمدربين جدد من بينهم ثلاثة مدربين لم يسبق لهم العمل فى البوندزليجا الذى تمتد منافساته هذا الموسم حتى الثامن من مايو، ويسعى العديد من اللاعبين خلاله ليس فقط للتألق من فرقهم وإنما لحجز أماكنهم بمنتخباتهم الوطنية خلال بطولة كأس العالم ٢٠١٠ بجنوب أفريقيا.