من طرف دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- فاجأ فريق المنصورة، الصاعد حديثا للدوري الأول لكرة القدم، نظيره الإسماعيلي، بعد أن تعادل معه بهدفين لكل منهما، في لقائهم الخميس، على أرضه، ضمن إطار منافسات الأسبوع الأول من بطولة الدوري الممتاز بالبلاد، ولم يكن الحال أفضل في لقاء المقاولون العرب وطلائع الجيش حيث خيم التعادل أيضا.
وبرز أداء فريق المنصورة بشكل متميز في الشوط الأول، حيث نجح في هز شباك الاسماعيلي بهدفين عن طريق أحمد الساعي ووائل موافي، في الدقيقتين 5 و40 على التوالي، إذ بدا افتقاد حارس الدرويش التركيز في أغلب فترات المباراة.
غير أن الدراويش انتفضوا في الشوط الثاني، وسيطروا على أجواء اللقاء، في ظل انكفاء المنصورة للحفاظ على تقدمه، فتمكنوا من تعديل النتيجة عن طريق معتصم سالم وأحمد سمير فرج، بهدفين سريعين في الدقيقتين 70 و72 ليقتنص كل جانب نقطة وحيدة
وحقق المقاولون العرب في لقائهم مع طلائع الجيش، هدف الصدارة في الدقيقة الخامسة من الشوط الأول، لينقذ لاعب الطلائع، ارنست بابا، الوضع عبر تسجيله هدف التعادل في الدقيقة الخيرة من اللقاء، ليتمكن كلا الفريقين من حصد نقطة لكل منهما.
يذكر أن منافسات الدوري المصري لكرة القدم لموسم 2009-2010 انطلقت الخميس وسط ترقب كبير في أوساط جمهور الكرة المصرية، والمتابعين للدوري المصري عموماً، وذلك بعد قيام الأندية المحلية بتدعيم صفوفها بإبرام الكثير من الصفقات خلال فترة الانتقالات.
كما ينتظر الجميع أداء قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، لقيام الأول بتدعيم صفوفه بعدد من نجوم الكرة المصرية، لينضموا لكتيبة النجوم الموجودة أصلاً في الفريق، فيما استعاد الزمالك اثنين من أفضل مهاجميه وهما أحمد حسام ميدو، وعمرو زكي القادمين من ويغان الإنجليزي.
كما يشهد الموسم الكروي عودة حارس المرمى الفذ عصام الحضري، حارس المنتخب المصري، والذي التحق بالإسماعيلي وصيف بطل الدوري، قادماً من نادي سيون السويسري في تجربة احترافية لم تدم سوى عام واحد فقط.
إلى جانب تطبيق نظام الـ 25 لاعباً بدلاً من ثلاثين، في قوائم الفرق، ما جعل الأندية الكبيرة كالأهلي والزمالك، تحرر عدداً من نجومها الذين لازموا دكة البدلاء في الموسم الماضية، وباعتهم لأندية أخرى، ما سيجعل من بطولة الدوري أقوى منها في الموسم الماضي وفقاً لمراقبين.
وسيكون المدرب الجديد للنادي الأهلي حسام البدري أكثر من تسلط عليه الأضواء خصوصاً في المباراة الافتتاحية للفريق، لمعرفة ما إذا كان قادراً على قيادة الأهلي للبطولات كما فعل سلفه البرتغالي خوسيه.
ولم تكن النتائج التي حققها البدري مع الفريق في المباريات الإعدادية للفريق مشجعة، إذ خسر أمام غلطة سراي التركي بهدف دون مقابل وباير ليفركوزن الألماني بهدفين دون رد، ثم بطولة السوبر المصري أمام حرس الحدود بنتيجة مماثلة، ثم السقوط بخمسة أهداف دون رد وأربعة أهداف لهدف على التوالي أمام سلتيك الاسكتلندي وبرشلونة.
advertisement
وسيلعب في الجولة الأولى الأهلي حامل اللقب في آخر خمسة مواسم مع غزل المحلة.
وتستكمل الجولة الجمعة بلقاء الزمالك مع إنبي، وبترول أسيوط مع الوفد الجديد الجونة، والمصري مع الوافد الآخر الإنتاج الحربي، وبتروجيت مع الاتحاد، وحرس الحدود مع اتحاد الشرطة.
وبرز أداء فريق المنصورة بشكل متميز في الشوط الأول، حيث نجح في هز شباك الاسماعيلي بهدفين عن طريق أحمد الساعي ووائل موافي، في الدقيقتين 5 و40 على التوالي، إذ بدا افتقاد حارس الدرويش التركيز في أغلب فترات المباراة.
غير أن الدراويش انتفضوا في الشوط الثاني، وسيطروا على أجواء اللقاء، في ظل انكفاء المنصورة للحفاظ على تقدمه، فتمكنوا من تعديل النتيجة عن طريق معتصم سالم وأحمد سمير فرج، بهدفين سريعين في الدقيقتين 70 و72 ليقتنص كل جانب نقطة وحيدة
وحقق المقاولون العرب في لقائهم مع طلائع الجيش، هدف الصدارة في الدقيقة الخامسة من الشوط الأول، لينقذ لاعب الطلائع، ارنست بابا، الوضع عبر تسجيله هدف التعادل في الدقيقة الخيرة من اللقاء، ليتمكن كلا الفريقين من حصد نقطة لكل منهما.
يذكر أن منافسات الدوري المصري لكرة القدم لموسم 2009-2010 انطلقت الخميس وسط ترقب كبير في أوساط جمهور الكرة المصرية، والمتابعين للدوري المصري عموماً، وذلك بعد قيام الأندية المحلية بتدعيم صفوفها بإبرام الكثير من الصفقات خلال فترة الانتقالات.
كما ينتظر الجميع أداء قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، لقيام الأول بتدعيم صفوفه بعدد من نجوم الكرة المصرية، لينضموا لكتيبة النجوم الموجودة أصلاً في الفريق، فيما استعاد الزمالك اثنين من أفضل مهاجميه وهما أحمد حسام ميدو، وعمرو زكي القادمين من ويغان الإنجليزي.
كما يشهد الموسم الكروي عودة حارس المرمى الفذ عصام الحضري، حارس المنتخب المصري، والذي التحق بالإسماعيلي وصيف بطل الدوري، قادماً من نادي سيون السويسري في تجربة احترافية لم تدم سوى عام واحد فقط.
إلى جانب تطبيق نظام الـ 25 لاعباً بدلاً من ثلاثين، في قوائم الفرق، ما جعل الأندية الكبيرة كالأهلي والزمالك، تحرر عدداً من نجومها الذين لازموا دكة البدلاء في الموسم الماضية، وباعتهم لأندية أخرى، ما سيجعل من بطولة الدوري أقوى منها في الموسم الماضي وفقاً لمراقبين.
وسيكون المدرب الجديد للنادي الأهلي حسام البدري أكثر من تسلط عليه الأضواء خصوصاً في المباراة الافتتاحية للفريق، لمعرفة ما إذا كان قادراً على قيادة الأهلي للبطولات كما فعل سلفه البرتغالي خوسيه.
ولم تكن النتائج التي حققها البدري مع الفريق في المباريات الإعدادية للفريق مشجعة، إذ خسر أمام غلطة سراي التركي بهدف دون مقابل وباير ليفركوزن الألماني بهدفين دون رد، ثم بطولة السوبر المصري أمام حرس الحدود بنتيجة مماثلة، ثم السقوط بخمسة أهداف دون رد وأربعة أهداف لهدف على التوالي أمام سلتيك الاسكتلندي وبرشلونة.
advertisement
وسيلعب في الجولة الأولى الأهلي حامل اللقب في آخر خمسة مواسم مع غزل المحلة.
وتستكمل الجولة الجمعة بلقاء الزمالك مع إنبي، وبترول أسيوط مع الوفد الجديد الجونة، والمصري مع الوافد الآخر الإنتاج الحربي، وبتروجيت مع الاتحاد، وحرس الحدود مع اتحاد الشرطة.